مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة
facebook
twitter

مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة

Published on



مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة

مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة فى وقت قصير جدا وبإرادة وقوة كبيرة بين مختلف مؤسسات الدولة المحددة، حيث استطاعت الحكومة بأن تشييد مدينة الفنون والثقافة داخل العاصمة الإدارية الجديدة، كما أنها تعتبر أكبر مدينة فنية وثقافية موجودة فى الشرق الأوسط، حتى تصبح قبلة العلماء والباحثين والمثقفين ومنارة للإبداع والتفوق الفنى والفكرى والثقافى.

أهم المعلومات عن مشروع الفنون والثقافة الجديدة

  • حيث صممت مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة تبعا لأفضل المواصفات العالمية وأرقى التصميمات المعمارية.
  • كما أنها سوف تكون بمثابة منارة متميزة للإبداع الفني والفكري والثقافي لهذا الحي.
  • كما تقام هذه المدينة على مساحة تعادل حوالي 127 فدان.
  • تحتوي على مجموعة متكاملة من المسارح وقاعات العرض المختلفة من أجل الترفيه والاستمتاع.
  • بالإضافة إلى أنها تشمل صالات السينما والأوركسترا الموسيقية وبيت العود وأيضا مكتبات.
  • ويوجد بها أيضا متحف العاصمة ومتحف الفن.
  • بالإضافة إلى وجود معارض فنية لكافة أنواع الفنون سواء كانت في الرسم والنحت والمشغولات اليدوية.
  • يوجد بها مسرح مفتوح يتسع إلى مايقارب حوالي 20 ألف مشاهد.
  • تحتوي على غابة أشجار ومسجد يكفي إلى مايقرب ل 600 شخص.
  • كما أنه يلحق بها مجموعة من المباني التي تقدم خدمات مختلفة.
  • تعتبر دار الأوبرا الحديثة جزء أساسي من مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
  • يقام دار الأوبرا تبعا لأحدث التقنيات والامكانيات الهندسية من إضاءات تخصصية وأنظمة صوتية فعالة ذات كفاءة عالية.
  • دار الأوبرا الجديدة بالعاصمة الإدارية سوف يكون أكبر دار للأوبرا في الشرق الأوسط بأكمله، كما أيضا الأوبرا على قاعة رئيسية تأخذ قرابة 3500 فرد.
صور جوية لمدينة الفنون والثقافة
صور جوية لمدينة الفنون والثقافة

مواصفات مشروع الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة

فى فترة زمنية وجيزة للإنشاءات وعلى أعلى مستوى من الحماس والجدية بين مختلف مؤسسات الدولة، وفى مدة لا تتجاوز أكثر من 30 شهر، تم إنشاء مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة، حتى تصبح مركز للفن والتفكير تبعا لأعلى درجات القياسات العالمية وأفضل وأحسن التصميمات المعمارية.

بالإضافة إلى استمرار متابعة وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، تم استكمال تنفيذ مشروعات العاصمة الإدارية الجديدة، حيث أن

مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة، أصبحت محل أنظار الشرق الأوسط والعالم بأكمله وهذا يرجع إلى تخطيها لمدن الثقافة والفنون الموجودة بها من حيث الإنشاءات والإمكانات المقرر تنفيذها.

كما أن هذه المدينة تم بنائها على مساحة 127 فدان، بالإضافة إلى أنها تضم عدد من المسارح وقاعات العرض والمكتبات والمتاحف والمعارض الفنية لجميع أنواع الفنون التقليدية والمعاصرة من موسيقى ورسم ونحت ومشغولات يدوية وغيرها.

وتقع المدينة بالقرب من النهار الأخضر وأيضا أمام فندق الماسة و كذلك ترى منطقة حي المال والأعمال .

وتضم المدينة قاعة احتفالات كبرى تأخذ حوالي 2500 شخص، كما أنها تكون مجهزة بأحدث التقنيات وعلى أفضل طراز، والمسرح الصغير يوجد به قاعاتين تستوعب 750 فرد للعروض الخاصة.

صور ليلية لمدينة الفنون والثقافة ليلا
صورة ليلية لمدينة الفنون والثقافة ليلا

ولم تكتفي بكل هذا فقط، بل إن المدينة تشمل بداخلها مركز الإبداع الفنى لجميع الشباب المبدعين والمتميزين، بالإضافة إلى قاعة عرض سينمائي متصلة بالأقمار الصناعية وثلاث قاعات من أجل التدريب واستديو تسجيل صوتى مجهز بأحدث التقنيات والفعاليات.

كنا يحتل حدث إنشاء دار الأوبرا الجديدة بالعاصمة الإدارية، والتى تعد أساسية من مدينة الفنون والثقافة، كما أنها تشغل حيز كبير كأفضل إنجاز ثقافى وفنى موجود فى الشرق الأوسط، لما تضمه من قاعة رئيسية تأخذ ما يقرب من 2000 فرد، بجانب مسرحين للموسيقى والدراما ومركز الإبداع الفنى ومتحف الشمع.

كما تضم المدينة مسرح الجيب الذي يستوعب حوالي 50 شخص وأيضا مسرح الحجرة ومكتبة موسيقية ومكتبة مركزية تاخذ 6 آلاف شخص.

كما أن الانطلاق للعالمية والإصرار على تنافس الدول الأخرى المتقدمة جعل مصر تكون فى المقدمة، حيث أنها تحولت إلى أكبر مركز للثقافة والإبداع فى العالم وهذا هو الحال داخل منطقة العاصمة الإدارية الجديدة، ومن أهم المشروعات التى تعتبر بمثابة نقطة تحول حقيقية، هى مدينة الثقافة والفنون والتى تقام داخل العاصمة الإدارية الجديدة، وتعتبر أكبر مدينة للثقافة والفنون الموجودة في العالم، حيث أنها تقام على مساحة 127 فدان تقريبا، والتي صممت لتكون مركز ومنبر للثقافة العالمية، و منارة للإبداع الفنى والثقافى.

ومن المحتمل أن تصبح مدينة الثقافة والفنون المتنفس لجميع الأشخاص المحبين للثقافة والفن داخل مصر، والسبب الرئيسي هو أن المسرح الكبير الموجود بدار الأوبرا القديمة لا يتسع لأكثر من 800 شخص، وهذا ما كان دافع لجميع مشاكل والصعوبات خلال الحفلات الكبرى التي كانت تقام به مؤكدا احتوائها على مركز ضخم لجميع المؤتمرات التي تتم في الدولة.

منبر الفن والثقافة بالعالم

هى عبارة عن مدينة ثقافية عالمية تنفذ على أراضى العاصمة الإدارية الجديدة، كما أنها سوف تكون بمثابة منبر للفن والثقافة للعالم خلال الوقت المقبلة، حيث أن العمل في هذه المدينة لا يتوقف ابدا مع متابعة دائمة من الأجهزة الحكومية التي تكون منظمة لتنفيذ هذا المشروع العملاق، كما تم نسب تنفيذ هذا المشروع الكبير التي تتضمنها سوف تكون بمثابة عودة لريادة السينما المصرية، واستعادة روح الثقافة المصرية الأصيلة.

أهم ما يميز دار الأوبرا بمدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة

إليكم أهم النقاط الخاصة بدار الأوبرا الجديد كالتالي:

  • تعتبر دار الأوبرا الموجودة في مدينة الفنون والثقافة داخل العاصمة الإدارية، هي الأكبر في الشرق الأوسط باكمله.
  • تضم الأوبرا قاعة رئيسية كبيرة جدا يشمل مايقارب من 3500 مقعد للاشخاص، وهي تعد ثلاث أضعاف المسرح الكبير لدار الأوبرا القديم الموجود وسط القاهرة، والذي لا يستوعب سواء أكثر من 850 مقعد فقط.
  • كما تم تصميم دار الأوبرا الحديثة تبعا لأعلى المواصفات القياسية.
  • الأوبرا تحتوي على قاعة الموسيقى التي احتضنت أول حفل بها من خلال الموسيقار العالمي ريكاردو موتي رفقة أوركسترا فيينا الفيلهارموني، وقدم مقطوعات شهيرة خاصة به.
  • دار الأوبرا الجديد سوف يعد متنفس أخضر للعاصمة الإدارية، حيث أنه يضم غابة بها أشجار ومسجد يتسع لـ 600 مصل.
  • كما يلحق بدار الأوبرا مسرح مكشوف يستوعب حوالي 20 ألف متفرج، بجانب متحف العاصمة ومتحف للفن، بالإضافة إلى قاعات للمعارض الفنية من رسم ونحت ومشغولات يدوية وصالات للسينما واوركسترا موسيقية وبيت للعود ومكتبات.
  • تشمل الأوبرا مسرحا للموسيقى يأخذ 1300 فرد، بجانب مسرح الدراما الذي يأخذ 700 فرد.
  • تضم دار الأوبرا الجديدة في العاصمة الإدارية متحف للشمع ومركز للإبداع الفنى، بالإضافة إلى عدد من المبانى الخدمية المختلفة.
  • حيث تم تصميم دار الأوبرا تبعا لأحدث التقنيات الهندسية من إضاءة وأنظمة صوتية ذات كفاءة عالية جدا.

مدينة كاملة للفنون والثقافة في العاصمة الجديدة

كانت مصر في الماضي ومازالت في الحاضر والمستقبل منبر كبير للفنون، حيث انها على أرضها التقت كافة الثقافات وقامت أعظم حضارات العالم واشتهر عند القدماء المصريين الاهتمام بالإبداع والفنون سواء كان في نحت وعمارة وصروح عالية للفنون والثقافة تشهد على حضارة لا مثيل لها.

ومن هذا المنطلق جاءت فكرة تأسيس مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة استكمالا لهذه المسيرة داخل مصر في إحياء الفنون والأعمال الإبداعية والثقافية منذ آلاف السنين وحتى وقتنا هذا حتى تصبح مدينة الفنون والثقافة في العاصمة الإدارية الجديدة صرح من التميز ومنارة من الإبداع الفني بأحدث التصاميم المعمارية وأكثرها رقي وجمال.

تم كتابة الموضوع بواسطة تغريد

شكرا لوقتك.